خمسون عاما أنحنى
لتمر من فوقى السيقان
وليرض عنى سيدي
ذلك النذل الجبان
عشت دهرا أرتضيه لأنني
ملكهُ كمقعدٍ أو صولجان
ها أنا ذا تبت يدي
وتب عقلي واللسان
أنىَ لي بثورةٍ ضده
بعدما فات الأوان
يناير 2000
لتمر من فوقى السيقان
وليرض عنى سيدي
ذلك النذل الجبان
عشت دهرا أرتضيه لأنني
ملكهُ كمقعدٍ أو صولجان
ها أنا ذا تبت يدي
وتب عقلي واللسان
أنىَ لي بثورةٍ ضده
بعدما فات الأوان
يناير 2000
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق